يرافق مشروع “لحظاتنا الحلوة” بحث تقييم تكويني، يقوم به طاقم وحدة تقييم البرامج، مديرة القياس
يرافق مشروع “لحظاتنا الحلوة” بحث تقييم تكويني، يقوم به طاقم وحدة تقييم البرامج، مديرة القياس والتقييم في مركز تكنولوجيا التعليم (متاح)، وبتوجيه أكاديمي من البروفيسور فادية ناصر أبو الهيجا.
ينقسم بحث التقييم إلى جزأين رئيسيين: الأول عبارة عن دراسة أولية تهدف إلى تحديد احتياجات الوالدين، السلوكيات الأبوية الشائعة والمواقف الروتينية للآباء والأطفال كأساس لتطوير التدخل. بالإضافة إلى ذلك، يرافق البحث الأولي تطوير المحتوى أثناء المشروع على أساس التعارف المتعمق مع جمهور الهدف ويتم إيصال نتائجه في الوقت الفعلي إلى مطوري المحتوى من أجل تحسين الرسائل وتصميم أستراتيجية التوزيع.
الجزء الثاني من الدراسة هو تقييم تكويني ومصاحب يتم إجراؤه باستخدام مجموعة من ثلاثة قياسات: قبل بدء نشر المشروع، أثناءه وبعد اكتماله. كل هذا بهدف زيادة فعاليته وتقييم نتائجه وتأثيراته.
تظهر نتائج القياس الوسيط أن 80٪ من أولياء الأمور الذين انكشفوا للمشروع أفادوا أن مشاهدة الخبراء المتميزين في المحتويات المتنوعة أثرت عليهم إلى حد كبير (5-7) 75٪ منهم أفادوا أن مشاهدة العائلات التي ظهرت في المحتوى المتنوع كانت ممتعة بالنسبة لهم، وذكر 64٪ أن الأوضاع الأسرية المعروضة كانت ذات صلة بهم.
علاوة على ذلك، أفاد 80٪ من أولياء الأمور الذين تعرضوا للمشروع أنهم يميلون إلى إشراك أطفالهم في المهام اليومية إلى حد كبير – زيادة بنسبة 10٪ في النتائج المعروضة في القياس الأساسية. بالإضافة إلى ذلك، أفاد حوالي 40٪ من أولياء الأمور أن لديهم مجموعة متنوعة من الأفكار للأنشطة المشتركة مع الأطفال خلال اليوم – بزيادة قدرها 8٪ عن نتائج القياس الأساسية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 40٪ من أولياء الأمور أنه نتيجة للمشروع، تلقوا أفكارًا لأنشطة مشتركة مع أولادهم خلال الروتين النهاري. وأفادت نسب مماثلة أنهم فكروا في أفكار جديدة، على سبيل المثال، أفاد حوالي 74٪ من الأهالي أنهم يؤدون ألعابًا تخيلية وألعاب طريق مع أطفالهم مرة واحدة على الأقل في الأسبوع.
في الختام، تظهر نتائج التقييم أثر مشروع “لحظاتنا الحلوة”، أن نصف أولياء الأمور، الذين تعرضوا لمحتويات المشروع، اكتسبوا معرفة جديدة وأكثر من ثلثهم تلقوا أفكارًا جديدة. هناك قفزة في وتيرة أداء الأنشطة المشتركة “المخصصة”، وعلاوة على ذلك، يشارك الأطفال بشكل أكبر في الروتين اليومي.
لمشاهدة التقرير كاملاً:
والتقييم في مركز تكنولوجيا التعليم (متاح)، وبتوجيه أكاديمي من البروفيسور فادية ناصر أبو الهيجا.
ينقسم بحث التقييم إلى جزأين رئيسيين: الأول عبارة عن دراسة أولية تهدف إلى تحديد احتياجات الوالدين، السلوكيات الأبوية الشائعة والمواقف الروتينية للآباء والأطفال كأساس لتطوير التدخل. بالإضافة إلى ذلك، يرافق البحث الأولي تطوير المحتوى أثناء المشروع على أساس التعارف المتعمق مع جمهور الهدف ويتم إيصال نتائجه في الوقت الفعلي إلى مطوري المحتوى من أجل تحسين الرسائل وتصميم أستراتيجية التوزيع.
الجزء الثاني من الدراسة هو تقييم تكويني ومصاحب يتم إجراؤه باستخدام مجموعة من ثلاثة قياسات: قبل بدء نشر المشروع، أثناءه وبعد اكتماله. كل هذا بهدف زيادة فعاليته وتقييم نتائجه وتأثيراته.
تظهر نتائج القياس الوسيط أن 80٪ من أولياء الأمور الذين انكشفوا للمشروع أفادوا أن مشاهدة الخبراء المتميزين في المحتويات المتنوعة أثرت عليهم إلى حد كبير (5-7) 75٪ منهم أفادوا أن مشاهدة العائلات التي ظهرت في المحتوى المتنوع كانت ممتعة بالنسبة لهم، وذكر 64٪ أن الأوضاع الأسرية المعروضة كانت ذات صلة بهم.
علاوة على ذلك، أفاد 80٪ من أولياء الأمور الذين تعرضوا للمشروع أنهم يميلون إلى إشراك أطفالهم في المهام اليومية إلى حد كبير – زيادة بنسبة 10٪ في النتائج المعروضة في القياس الأساسية. بالإضافة إلى ذلك، أفاد حوالي 40٪ من أولياء الأمور أن لديهم مجموعة متنوعة من الأفكار للأنشطة المشتركة مع الأطفال خلال اليوم – بزيادة قدرها 8٪ عن نتائج القياس الأساسية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 40٪ من أولياء الأمور أنه نتيجة للمشروع، تلقوا أفكارًا لأنشطة مشتركة مع أولادهم خلال الروتين النهاري. وأفادت نسب مماثلة أنهم فكروا في أفكار جديدة، على سبيل المثال، أفاد حوالي 74٪ من الأهالي أنهم يؤدون ألعابًا تخيلية وألعاب طريق مع أطفالهم مرة واحدة على الأقل في الأسبوع.
في الختام، تظهر نتائج التقييم أثر مشروع “لحظاتنا الحلوة”، أن نصف أولياء الأمور، الذين تعرضوا لمحتويات المشروع، اكتسبوا معرفة جديدة وأكثر من ثلثهم تلقوا أفكارًا جديدة. هناك قفزة في وتيرة أداء الأنشطة المشتركة “المخصصة”، وعلاوة على ذلك، يشارك الأطفال بشكل أكبر في الروتين اليومي.
لمشاهدة التقرير كاملاً: