تتناول عائلات كثيرة هذه السنة وجبات الإفطار في أمسيات رمضان وتحتفل بعيد الفطر ضمن العائلة المصغّرة، لا العائلة الموسعة، كما كانت معتادة حتى الآن، ودون الصلاة بشكل جماعي في المساجد. ورغم التباعد والعزلة الاجتماعيَّين والعائليَّين المفروضَين علينا في هذه الأيام، قد تكون هذه فرصة خصوصية للترتيب للطقس العائلي معًا، وبالتالي تعزيز القيَم العائلية وتكوين شعور بالهوية والانتماء.